((وقل ربي أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرلاج صدق واجعل لي من لدنك سلطناً نصيراً))
أناس كثيرون يدخلون مداخل شتى وهم صادقون، فإذا دخلوا هذه المداخل وتألقت أمامهم الدنيا
أغرتهم وأجبرتهم وساقتهم إلي الضلالات وخرج كاذباً، دخل مخلصاً وخرج خائناً، دخل مطيعاً
وخرج عاصياً، دخل متعبداً وخرج متكبراً، البطولة أن تدخل صادقاً وتخرج من الدنيا صادقاً.